السلام عليكم هذه اول روايه لي اتكلم فيها او اطرح موضوع عن حياة البويات ومشاكلهم ونفسياتهم
,,,,,,,,,,,,,, وياليت تعجبكم ُُ
__________________________\\
حــــــــــــبكـ غلـــبـني ,,,
(((
قصتي تدور آحداثها با الجامعه الآمريكيه با آلآمارات ,
وهي عن شاب وفتاة سعوديين يدرسون باآلآمارات طبعا البنت بويه آسمها رزان
وتسمي نفسها يزن
والشاب آسمه معاذ ,
معاذ _ ابيض وسنفور وسيم ملامحه بناتيه جسمه جميل ودائما مبتسم مهتم بشكله ودافور يعني يحب الدراسه آنطوائي شوي ماله الا صديق واحد
واسمه محمد وهو آماراتي له دور با القصه بس متآخر شوي
رزان _ بنت مسترجله عصبيه وتكره الشباب كان لها علاقه سابقه مع بويه وحصل شئ غير مجري حياتها ومن بعدها كرهت العلاقات واشغلت نفسها با الدراسه والتحقت با الجامعه لمعدلها المرتفع ,
ملامحها قاسيه وصوتها جميل لكنها تخشنه عمد والي يشوفها يقول انها ولد ولكن اذا ابتسمت وجهها يشرق لكنها دائمه العبوس ومايعجبها آحد شعرها بوي ودائم سبايكي ولبسها مبهذل
وخارمه شفتها ,,
__
اول آسبوع في الدراسه ,,
يووووه تآخرت
ماصدقت انها انقبلت با الجامعه تقوم تتآخر بأول يوم
لبست علي عجل الي لقته قدامها
ما اهتمت آذا هو متناسق آم لا
في نفسها _ البس لمين مالي آحد اكشخ عشانه
من بعد علاقتها الفاشله مع جاكس في السعوديه ايام الثانويه
آصبحت مهمله وصارت بويه طبعا بطلتنا كانت ليدي وكانت مشهوره بجمالها ويحسدون علاقتها مع جاكس
لكن انتهت بمآساه نذكرها لاحقا
..
بمكان آخر
_ آحس اني جيت بدري !
وين محمد ذا وين القاه اصلا شكله نائم انا خبل متحمس جاي قبل الأساتذه حتي
وجلس يدور با المكان رايح جاي
طبعا كان كاشخ ومسوي شعره ستريت ولابس تاج رجالي طبعا وحاط آساور بيده اليمين وساعه بيده اليسار يعني الي يشوفه يحسبه بنت بويه ,,
لكنه هو يتبع الموضه ويجرب كل شئ جديد ينزل با النت علي طول يشتريه ,,
شوي وشاف سياره وقفت بجنبه ونزل منها واحد رقع الباب برجله
ومشي داخل الحرم ابتسم _ هذا واحد مثلي دافور جاي بدري
خليني اروح وراه
شال شنطته وراح جري وراه بيلحقه
معاذ _ يا اخ يابو الشباب ياهوو
لكنه الشخص طنشه وما رد عليه
معاذ _ ياشين النفس
واستسلم وجلس علي كرسي بحديقه الجامعه الكبيره
كان يطالع با الي رايح والي جاي
كل الجنسيات
عرب واجانب
تنهد _ ان شاء الله تقدر تتآقلم يا معاذ ’’
..
بجهه ثانيه
با الحمامات _
منزله راسها عا المغسله تمسح دموعها
_ لا لا ما ابي اضعف ولا ابي اكلم آحد بجي آخلص اليوم وارجع الشقه
لحد يكلمني ومابي ارد علي آحد
مو مستعده آبدا قصه جديده
..
,,,,,,,,,,,,,, وياليت تعجبكم ُُ
__________________________\\
حــــــــــــبكـ غلـــبـني ,,,
(((
قصتي تدور آحداثها با الجامعه الآمريكيه با آلآمارات ,
وهي عن شاب وفتاة سعوديين يدرسون باآلآمارات طبعا البنت بويه آسمها رزان
وتسمي نفسها يزن
والشاب آسمه معاذ ,
معاذ _ ابيض وسنفور وسيم ملامحه بناتيه جسمه جميل ودائما مبتسم مهتم بشكله ودافور يعني يحب الدراسه آنطوائي شوي ماله الا صديق واحد
واسمه محمد وهو آماراتي له دور با القصه بس متآخر شوي
رزان _ بنت مسترجله عصبيه وتكره الشباب كان لها علاقه سابقه مع بويه وحصل شئ غير مجري حياتها ومن بعدها كرهت العلاقات واشغلت نفسها با الدراسه والتحقت با الجامعه لمعدلها المرتفع ,
ملامحها قاسيه وصوتها جميل لكنها تخشنه عمد والي يشوفها يقول انها ولد ولكن اذا ابتسمت وجهها يشرق لكنها دائمه العبوس ومايعجبها آحد شعرها بوي ودائم سبايكي ولبسها مبهذل
وخارمه شفتها ,,
__
اول آسبوع في الدراسه ,,
يووووه تآخرت
ماصدقت انها انقبلت با الجامعه تقوم تتآخر بأول يوم
لبست علي عجل الي لقته قدامها
ما اهتمت آذا هو متناسق آم لا
في نفسها _ البس لمين مالي آحد اكشخ عشانه
من بعد علاقتها الفاشله مع جاكس في السعوديه ايام الثانويه
آصبحت مهمله وصارت بويه طبعا بطلتنا كانت ليدي وكانت مشهوره بجمالها ويحسدون علاقتها مع جاكس
لكن انتهت بمآساه نذكرها لاحقا
..
بمكان آخر
_ آحس اني جيت بدري !
وين محمد ذا وين القاه اصلا شكله نائم انا خبل متحمس جاي قبل الأساتذه حتي
وجلس يدور با المكان رايح جاي
طبعا كان كاشخ ومسوي شعره ستريت ولابس تاج رجالي طبعا وحاط آساور بيده اليمين وساعه بيده اليسار يعني الي يشوفه يحسبه بنت بويه ,,
لكنه هو يتبع الموضه ويجرب كل شئ جديد ينزل با النت علي طول يشتريه ,,
شوي وشاف سياره وقفت بجنبه ونزل منها واحد رقع الباب برجله
ومشي داخل الحرم ابتسم _ هذا واحد مثلي دافور جاي بدري
خليني اروح وراه
شال شنطته وراح جري وراه بيلحقه
معاذ _ يا اخ يابو الشباب ياهوو
لكنه الشخص طنشه وما رد عليه
معاذ _ ياشين النفس
واستسلم وجلس علي كرسي بحديقه الجامعه الكبيره
كان يطالع با الي رايح والي جاي
كل الجنسيات
عرب واجانب
تنهد _ ان شاء الله تقدر تتآقلم يا معاذ ’’
..
بجهه ثانيه
با الحمامات _
منزله راسها عا المغسله تمسح دموعها
_ لا لا ما ابي اضعف ولا ابي اكلم آحد بجي آخلص اليوم وارجع الشقه
لحد يكلمني ومابي ارد علي آحد
مو مستعده آبدا قصه جديده
..